mardi 1 juillet 2008

ضحايا الإرهاب

ممكن كي تسمعوا هذه الكلمة أول ما يتبادر إلى أذهانكم هو منظر مخيف متاع فوشيك وسلاح وموتى الله معافينا.
يا سيدي غالط.
موضوعنا التعليم "العالي" في تونس. ولو أني ما فهمتش فاش عالي.
برشة ناس عدات شطر عمرها تقرأ وتسهر وباعت النوم الغالي مدة سنوات وفي المقابل التعليم العالي ما عطاهاش فرصتها وكان ديما يترصدلها ويستنالها في أول فرصة باش ينقض على أحلامهم ويفتكها كيما يعمل العدو بعدوه.وتلقى عاد اساتذة الشماتة تتطاير من عينيهم كأنهم الأعداد يعطي فيهم من مكتوبو. وعلاش زعمة؟
تي هو، يا رسول الله عبد بديبلومو وبكفاءتو ويجعلو يخلط على خدمة مستورة. خلي واحد يلوحو هذا التعليم إلي ما يسواش بعد ما مناه قداش من عام.
هذه تدوينة تضامن مع كل إنسان ما عطاهش حقو "السوبريور" وكلو بلاء من رب العالمين وكلما عظم البلاء عظم الجزاء.
أصبرو وعمركم ما تأيسو من التعليم.
والحمدلله الرزق ديما من عند ربي وعمرو ما كان من عند وزارة التعليم

1 commentaire:

Khalil a dit…

:) wallah lé ya Pink!
Ce sujet, je voulais le traiter depuis bien longtemps.
Beaucoup trop de gens sont exclus trop facilement et parfois même à tort de nos facultés (je parle du campus universitaire d'El Manar à titre d'exemple) et après on s'étonne quant au nombre trop élevés des désespérés de la vie qui se jettent alors sans penser dans tout ce qui peut susciter leur perte. Tu ne trouves pas ?